• الرئيسية
• أسرتي

كشفت دراسة أمريكية حديثة، عن حجم المعاناة التي تعيشها الطبيبة في الولايات المتحدة، قائلة إنهن يتعرضن لكثير من التضييق وعدم المساواة بالرجال، بعد خضوعهن لتجربة الإنجاب، وفق موقع ايه بي سي.

وتدور الدراسة حول أوضاع الأطباء في أمريكا، على أطباء من عمر 24 إلى 62 سنة.

وقال موقع ايه بي سي، إن دراسة جامعة كاليفورنيا، تكشف معاناة الطبيبة الأمريكية بعد الانجاب، من قلة فرص الترقي للمناصب القيادية والحرمان من بعض المزايا المالية ونقص الخدمات التي يجب أن تحصل عليها الطبيبة في مرحلة ما بعد الولادة فضلا عن عقبات عديدة توضع أمام الطبيبة للتوفيق بين حياتها الخاصة والعملية.

وفي بعض الأحيان تتعرض الطبيبة للفصل من عملها، ويمكن أن تبدأ المشاكل مع بداية الحمل.

وينعكس ذلك على حياة الطبيبة مما يعرضها لضغوط نفسية عالية بسبب غياب الأمن في المسار الوظيفي.